عند دخولك،دردشتنا،تجد اجمل الاصدقاء،دردشتنا،لإنه يعتبر افضل شات،دردشتنا،حيث يضم العديد من الاصدقاء،من مختلف انحاء العالم،ويضم ايضا العديد من الشباب والفتيات من مختلف الاعمار،والدول الآخرى،دردشتنا،شات عروستي،للتعارف والتشاور،والتحدث إلى اناس جدد،دردشتنا،لتكوين صداقة جديدة من خلال،دردشتنا،دردشتنا مصر،دردشتنا السودان،دردشتنا سعودي،دردشتنا مغربي،دردشتنا الجزائر،دردشتنا العراق،دردشتنا سوري،دردشتنا لبنان،دردشتنا فلسطين،دردشتنا تونس،عند زيارتك،دردشتنا تجد كل ما هو جديد من معلومات قيمة وهي بالنسبة لكثيرين ممن يعيشون في الخارج، ينطوي الانتقال إلى دولةٍ جديدةٍ على مجموعةٍ من التحديات، من أهمها القدرة على اكتساب أصدقاءٍ جدد يُعد بناء دائرة اجتماعية جديدة بالنسبة للمغتربين الذين يعملون في مشروعاتٍ في بلدانٍ أخرى من أصعب التحديات التي تواجههم. ويعرض عدد من قراء موقع “بي بي سي كابيتال” تجاربهم ونصائحهم فيما يتعلق بالتعرف على أشخاصٍ جدد في الخارج.بالنسبة لكثيرين ممن يعيشون في الخارج، يأتي الانتقال إلى دولةٍ جديدةٍ بمجموعةٍ من التحديات، بدايةً من الاختلافات الثقافية غير المألوفة، إلى العثور على المكان المناسب للسكن. لكن الأصعب من بين هذه التحديات هو مقابلة أشخاصٍ جدد والتحدث إليهم، ومحاولة تكوين صداقاتٍ جديدةٍ.في شهر ديسمبر/كانون الأول الماضي، طرح موقع “بي بي سي كابيتال” سؤالا على صفحته على موقع فيسبوك، وهو: “كيف تمكنتَ من كسب أصدقاءٍ جددٍ بعد انتقالك إلى بلدٍ آخر؟ وكانت ردود العديد من القراء تضم إجاباتٍ مبدعة، وجديدة، ومنطقية.ويقول المستخدم مارك ريتشارد آدمز إنه بعد العمل في منطقة الشرق الأوسط، وأفريقيا، والولايات المتحدة، وأوروبا “حيث كانت الحياة الاجتماعية تتشكل بالكامل من خلال زملاء العمل”، وجد نفسه مضطرا لبدء مشروعٍ جديدٍ في النرويج عام 1991.ويقول آدمز: “في البداية، كان الأمر مجرد بلد جديد، ومشروع جديد، لكن بعد ذلك اشتركت في صالة للألعاب الرياضية، وتعلمت التزحلق على الجليد، وبدأت ممارسة المشي في المنطقة الجبلية. ومن خلال هذه الأنشطة، بدأت أشكل شبكةً من الأصدقاء خارج نطاق العمل”.وأضاف: “وبعد نحو 26 عاما، أعيش الآن بشكلٍ دائمٍ في النرويج، ومتزوج من امرأة نرويجية رائعة، ولدينا الآن ابن يبلغ من العمر 11 عاما. وقد تعلمت أنه ليس من السهل أن تتعرف على النرويجيين، لذا عليك أن تكون صبورا، وبالفعل يستحق هذا الأمر الانتظار. وقد بذلت ما في وسعي لتعلم اللغة، والثقافة، والتاريخ، والسياسة، وقد ساعدني ذلك بالفعل.”أما المستخدمة جيني ليو، فكانت النصيحة الرئيسية التي قدمتها في هذا الشأن هي الإصرار. وتقول: “كنت أعود إلى
نفس المكان مرة بعد مرة، مثل المطعم، أو المتجر الذَين أتعامل معهما باستمرار. وفي
النهاية، تعرفت على كثير من الناس، وأصبحوا يدعونني إلى كل أنواع التجمعات. ثم